يكفي أن ننظرَ من حولِنا لكي نرى التنوُّع، سواء كان لدى القطط أم الكلاب أم الطيور أم البشر...لا أحد منَّا يشبه الآخر شبهًا تامًّا. حتَّى إنَّ التوأمَين المتماثلَين ليسا متشابهَين تمامًا؛ فَلكلٍّ منهما شخصيَّته ومواهبُه واهتماماتُه الخاصَّة. في هذا الكتاب، تساعد المؤلِّفة الصغار على فهم التنوُّع وتقديره، وذلك على مستوى العائلات والمعتقدات والثقافات والأعراق.