منذ وقت ليس ببعيد, مررت بواحدة من تلك الفترات الكئيبة التي يواجهها الكثير منا من وقت لآخر. سقطة عنيفة مفاجأة في الخط البيئي للمعيشة,

إرشَاد رسولي للحَبْر الأعظَمْ البابا يوحنّا بولس الثاني إلى الأساقفة والكهنة ومؤمني الكنيسة الكاثوليكية جمعاء في وظائف العائلة المسيحيّة في عالم اليوم Familiaris consortio أيها

– “إذهب وليكن لك بحسب ما آمنت” (متى 13:8) – “الرجاء كالهواء بحاجة إليه في كل وقت”. – الله خلق الإنسان ليكون قادراً على خلق

01    الله يحبنا إن كلّ الكتاب المقدّس هو نشيد حبّ الله للإنسان، إنّه رواية وقصّة محبّة الله للإنسان، جماعة وأفراد، قولا وعملا. إليكم بعض المقتطفات

وصية يسوع الجديدة التدرُّج في وصية يسوع الجديدة في قراءتنا للإنجيل نلاحظ على الفور تدرجاً في تعليم يسوع الخاص بمحبة القريب رائع الجمال. يطالعنا هذا

الحلقة الثانية  أولاً: ما هي الرؤيا؟ الرؤيا هي أن يكشف الله لأشخاص يختارهم، أموراً حقيقية لا يعلمها سواهم، وأكثرها من أحداث مستقبلية. وهي تحتوي على

البعض نحبهم….. لكن لانقترب منهم …….. فهم في البعد احلى وهم في البعد ارقى … وهم في البعد اغلى والبعض نحبهم ونسعى كي نقترب منهم

يعتبر الموت من الموضوعات الهامة التي يهتم بها الإنسان ، والتي يتقابل بها كل يوم في موت قريب أو جار أو أخ أو صديق. ويعلم

ماذا يقول الكتاب المقدس عن الخلق:             نقرأ في سفر التكوين الفصل الأول الآية السادسة العشرون: ” وقال الله لنصنع الإنسان على صورتنا كمثالنا…………..فخلق

كتاب أعمال الرسل يذكر لنا أن بولس الرسول عندما وصل في تجواله إلى أفسس صادف فيها بعض التلاميذ، فسألهم: “هل نالوا الروح القدس عندما آمنوا”،

في هذا اليوم عرض للصور وأسئلة خلال العرض والتأكّد من فهم المغزى من خلال أسئلة عامة تُطرح خلال العرض. هناك في النص بعض الأسئلة على

  لا تغضب فالندم لا ينفع … الغضب لم يكن مرة سلاح الأقوياء …  لا يهدأ الإنسان من الغضب إلا بإرادته. وهل يملك الغضوب وعياً

أخذ العجب من بعض الشبان، بينهم الطالب والعامل، لمّا سمعوني أعلن في إحدى محاضراتي: “أنا حر”. فقالوا: “أتُراك حراً وأنت كاهن؟ أتراك حراً وأنت تنتمي

مقدّمة إن الأسرة جزء لا يتجزّأ من المجتمع ومن الكنيسة. فهي كما يقول قداسة البابا في رسالته «في وظائف العائلة في عالم اليوم» تشكلّ أغلى

المقدمة: تلعب المخيمات الصيفية دوراً فعالاً في تربية الأطفال والنهوض بهم الى مستوى أفضل، لاهتمامها بالجوانب الدينية والبدنية والنفسية والعقلية والاجتماعية للنشئ، ونظراً لذلك فقد

قبل كل شيء الاعتراف يعني بأن الله رحيم وعطوف … ما يخلصك ليس أن تقول جميع خطاياك وحسب، بل هي المحبة، محبة الله لك، محبة

“أيتها المرأة”! كان هذا أول كلام تلفّظ به المسيح بعد قيامته من الأموات (يوحنا 20/15). وأول اسم نبسته شفتاه كان اسم امرأة: “مريم”. وأول عينين