“السُّبحة إكليلُ مَجدٍ يتألَّفُ من ألماسِ المحبَّة وذَهَبِها… أجل إنَّنا نُكلِّلُ أُمَّنا كُُلَّ مرةٍ نتلو “السلامُ الملائكي”. (السيد المسيح إلى الطوباوي ألن).
“بَشِّر بسُبحَتي وٱنشُرها، إنَّها تُرسٌ ضِدَّ سِهامِ الأعداء، وحِصنُ كنيسةِ الله وكِتابُ الحياة”. (السيِّدةُ العذراء إلى القديس عبد الأحد).
“إذا تَبِعتَ العذراءَ لا تتيه، وإذا دعوتَها لا تيأس، وإذا تأمَّلتَها لا تضِل، وإذا أسنَدَتكَ لا تعثُر، وإذا حَمَتكَ لا تخاف، وإذا أرشَدَتكَ لا تتعب، وإذا نِلتَ لديها حُظوةً بَلَغتَ الميناء”. (القديس برناردوس).
“إنَّ تلاوة السُّبحة والصَّلاة إلى مريم، أُمِّي السَّماوية، لهي شُغلي الشَّاغِل وفرَحَ قلبي الكامِل”. (القديس فرنسيس دي سالس).
“لا نحصُل على شيءٍ إلاَّ بوساطةِ مريمَ العذراء”. (البابا لاون الثالِث عشر).
“هذه المسبحة التي صنعتها بيدي وأنا في السجن كانت لي نبع رجاء خلال سبع سنوات سجني، أما وقد خرجت الآن من السجن فسأستمر بصلاتها لكي أشكر”. ( الجنرال باسكوليني بعد إطلاق سبيله في روسيا سنة1950).
“العائلة التي تصلي المسبحة وهي مجتمعة، وتتأمّل أسرارها، تبقى متّحدة في الإيمان والمحبة”. (الأب باتريك بيتون).