منوعات شبابية

السر الأول: عماد يسوع في نهر الأُردن. مريم:واحبيبي… واحبيبي…  يسوع: أنا ابن الآب ……روحُ حلَّ فيَّ سلامي بستودعك…..سلامي بعطيك   السر الثاني: تحويل الماء إلى خمر في عرس قانا الجليل. مريم:وشعبك شو بتقلوا؟ يسوع:أنا كنت الكرمة…..كونوا أغصان الدوالي  يا أمي…يا أمي ……لا تبكي عليّ افرحي بساعة الموت….ساعة القيامة السر الثالث: الدعوة إلى التوبة والإرتداد. مريم:ويكونوا […]

السر الأول: لنتأمل في قيامة يسوع المسيح. تأمل1: يا قلب يسوع الأقدس الكلي الصلاح والجودة، أنر قلبي بنور قيامتك المجيدة.  تأمل2: يا قلب مريم الطاهر إجعلي من قلبي أن يتمثل بقلب إبنك الحبيب طول حياتي. نصلي هذا السر من أجل الكنيسة المقدسة وخاصة أبرشيتينا.  السر الثاني: لنتأمل في صعود يسوع إلى السماء. تأمل1: يا قلب

هناك عدّة محطّات تستوقفُنا في الزمن الأربعيني، ولعلّ من أهمّها وأكثرها خصوبة، رياضة درب الصليب… ولكن ما علاقة هذا بالمسبحة؟؟؟ إنّ أمنا العذراء هي أول إنسان سار مع المسيح في درب الآلام، فمنذ اللحظة التي غادر فيها الملاك بيت الناصرة، خرجت مريم من العنصرة التي وضعها بها الملاك، وبدأت مسيرة آلام طويلة، كان أولها متاعب

السر الأول: القيامة لنتأمل في هذا السر فرح القيامة الذي قهر الموت وبدد الظلام وسطع نوره على العالم أجمع. يا رب أيها القائم من القبر، نُقدم لك نفوسنا في هذا اليوم لكي تنزعُها من أهوال الظلام والشر والخطيئة، وأن نتمتع برؤية وجهك البهي في السماء. عظة قداسة البابا في أثناء القداس الإلهي في كنيسة القيامة.

السر الأول من أسرار النور : عماد المسيح في هذا السر الأول من أسرار النور نتأمل في عماد المسيح في نهر الأردن: حيث اظهر الاب أن يسوع هوا لمسيح المنتظر. من كلمات البابا يوحنا بولس الثاني في مزار الرحمة قرب كراكوفيا: “كم هو بحاجة، عالم اليوم، إلى رحمة المسيح! ففي كل قارات العالم، ومن أعماق المعاناة الإنسانية،

السر الأول: نتأمل عماد يسوع في نهر الأردن. سأطير قريباً، لأردِّدَ مدائحك، عندما سيضيء في نفسي النهارُ لا يغيب، عندئذ سأترنَّم على قيثارة الملائكة بهذا اليوم الأبدي. السر الثاني: نتأمل يسوع يحول الماء خمرا في عرس قانا الجليل. تنازل ووحدّني بكَ، أيّها الكرمة القدّوسة والمقدِّسة وغصني الضعيف يُعطيكَ ثمره، وأقدِّمَ لكَ عنقوداً ذهباً، يا ربّ،

السر الأول:  نتأمل نزاع يسوع. أريد يا حيببي، أن أجدّد هذه التقدمة مرّات لا تحصى، عند كلِّ نبضةٍ من نبضات قلبي، حتى استطيع إذا مازالت الظلال، أن أردِّدَ لكَ حبّي وجهاً لوجه للأبد!…   السر الثاني:  نتأمل جلد يسوع.  وبعد منفايَّ الأرضي، أرجو الذهاب للتمتع بكَ في الوطن السماوي لكنّي لا أريد أن أجمّعَ إستحقاقاتٍ لأجل

لنتأمل في السر الأول من أسرار المجد قيامة يسوع من بين الأموات. هناك نفوسٌ على الأرضِ تبحثُ عن السعادة عبثاً. أمّا بالنسبةِ لي، فالأمرُ عكسُ ذلك تماماً: الفرح موجود في قلبي. هذا الفرح ليس عابراً، بل أتمتع به إلى الأبد، مثلَ وردة ربيعية تبتسمُ لي كلَّ يوم. لنتأمل في السر الثاني من أسرار المجد صعود

السر الأول: بشارة العذراء إنني أدرك، ايتها العذراء النقية، أن تكون نفسك مقاماً أغلى على قلبِ الله المسكين من المقام الإلهي…. حينئذٍ، تجسّدَ فيكِ الأبن المساوي للآب، وقد غمركِ الرّوحُ القدس بظلّه… آه، يتها الأم الحبيبة! إنني أحتضن في حشاي “العلي القدير” كما أحتضنتهِ، رغم صَغَارَتي. السرّ الثاني: زيارة أليصابات تشعريني بأنّه ليس من المستحيل

“كي تنال سر التوبة، يلزم ثلاثة أمور:              الإيمان الذي يكشف لنا عن الله حاضرا في شخص الكاهن المعرِّف.               الرجاء الذي يجعلنا نؤمن أن الله يمنحنا نعمة الغفران حقاً.               المحبة التي تدفعنا لحبّ الله، والتي تضع في القلب التائب ندامة حقيقية جراء إهانته لله”.  القديس خوري آرس يقول خوري آرس  “ليس الخاطئ هو الذي يعود لله كي يطلب