منوعات شبابية

اختتمت الأمانة العامة للشبيبة المسيحية في فلسطين -شبيبة موطن يسوع- بالأمس مخيمها لفئة الجامعي “ايماني x ٧” والذي استمر لمدة ٤ ايام في دير كريمزان- بيت لحم حيث تناول المخيم موضوع الأسرار المقدسة بالتفصيل و تطرق إلى كيفية عيش الشباب المسيحي تلك الأسرار في حياتهم والثبات بهذا الإيمان المسيحي، حيث بختام المخيم استضافت الأمانة العامة […]

مقدمة كتير مرات، واحنا ماشيين بهالحياة، واحنا مشغولين فيها وبمسؤولياتها، مننسى كمية النعم الي الله اعطانا إياها. مننسى انو حياتنا نعمة، صحتنا نعمة، كوننا مسيحيين نعمة كبيرة، البيت، الشغل، السيارة، والعيلة كل هدول نعم من عند ربنا. الخلاص والحياة الأبدية برضو نعم مجانية دفع ثمنهم يسوع. ووحدة من اهم النعم الي كتير مرات مننساها أو

أقامت الأمانة العامة للشبيبة المسيحية في فلسطين، شبيبة موطن يسوع، مخيمها الأول لفئة العاملة في دير الكريمزان- بيت جالا لمدة ٤ أيام بعنوان “هلا لوين” بمشاركة أكثر من ٧٠ مشارك من كل رعايا موطن يسوع.ابتدأ المخيم بالقداس الإلهي الذي ترأسه المرشد الروحي الأب بشار فواضله، والذي ربط في وعظته بين فكرة الهجرة مع الفصل الثاني

لنتأمل في السر الأول من أسرار المجد قيامة يسوع من بين الأموات. أعطنا يا رب أن نعيش القيامة في حياتنا، وأن نجعل كل مخلوق على الأرض أن يذيع هذه القيامة.  نقدم لك ايتها الطوباوية مريم مع هذا السر الصليب، الصليب الذي من خلاله حصل الخلاص للبشرية جمعاء وتتوج بالقيامة. لنتأمل في السر الثاني من أسرار

السر الأول: ها إننا أيتها البتول مريم نتأمل بقيامة إبنك من القبر. نقدم مع هذا السر الصليب المقدس الذي من خلاله تمت القيامة نورا للعالم أجمع، نصلي هذا السر من أجل المرضى والمتألمين.  السر الثاني: ها إننا أيتها البتول مريم نتأمل بصعود إبنك إلى السماء. نقدم مع هذا السر الشمعة التي أنارت العالم بصعود إبنك

لنتأمل في السر الأول: عماد إبنك يسوع في نهر الأُردن. أُقدم لك أيتها الطوباوية جزيل الفرح الذي فرحته بعماد إبنك في نهر الأُردن، الذي إغسلنا من خطايانا بدمه الكريم فاجعلي هذا الماء ماء الحياة لنا وللعالم. لنتأمل في السر الثاني: إبنك يحول الماء خمراً في عرس قانا الجليل. أُقدم لك أيتها الطوباوية جزيل الفرح الذي

السر الأول: القيامة  بقي الصمت عائماً في كل المسكونة ، من الصليب إلى القبر كان الحزن يعُم كل نفس في الخليقة، كانت أيام حزن مُريعة. ولكن عند فجر الأحد، أتت النسوة ليضعن الطيب على يسوع،  وعند وصلوهنّ القبر، عمّ على وجوههنّ الإستغراب والمفاجأة. اين الحجر؟! ومن أزال لنا الحجر الكبير؟! فدخلن مسرعات الى القبر فلم

السر الأول: ها إنني شاهدٌ على نزاعِك في بستان الزيتون ولكني لم اذهب معك للصلاة بل ذهبتُ إلى النوم. يا يسوعي الجزيل الوقار ها إنّ الألم والشر يزداد في العالم، وخاصة في هذه الأيام… فإنهم يريدون أن يُشوّهُ صورة الإنسان الذي خلقتهُ على صورتك ومثالك، وها إننا اليوم وكل يوم نزيد من نزاعك في هذا

تكريم العذراء: إني أكرّمكِ من صميم قلبي. أيتها العذراء الكلية القداسة. فوق الملائكة والقديسين بصفتكِ ابنة مباركة للآب، وأكرِّس لك نفسي مع قواها. (السلام عليكِ يا مريم …). إني أكرِّمكِ من صميم قلبي. أيتها العذراء الكلية القداسة. فوق الملائكة والقديسين بصفتكِ أمّاً حبيبة للإبن، وأكرِّس لكِ جسدي وحواسي ملتمساً منكِ أن تحفظيها لي بكل عفة

السر الأول: قيامة يسوع من بين الأموات. أُحبُ الصليب ولا أُحب غير الصليب، أُحبه لأني أراهُ على منكبي يسوع.  السر الثاني: صعود يسوع إلى السماء. إن العالم يُمكنهُ أن يستمر حتى بدون أشعة الشمس لكنهُ لن يدوم بدون الإفخارستية. السر الثالث: حلول الروح القدس على الرسل ومريم العذراء. إن المحبة هي ملكة الفضائل، كما أن